حذر الرئيس علي عبد الله صالح من حرب أهلية قد تندلع بسبب الأزمة الحالية، معتبرا أنها ستؤثر على امن المنطقة .
صالح وأمام قيادات عسكرية في الكلية الحربية اتهم معارضيه بتلقي أموال من دول لم يحددها.
وقال إن أحزاب المعارضة تتلقي أموال " مدنسة " من اجل إسقاط النظام ,معتبرا ان من انضم إليهم كانوا محتالين ومجموعة لصوص من اكبر علمائهم، الى أصغرهم. ووصفهم " بالحاقدين على الشعب اليمني الذي لن يقبل الدجل والخديعة منهم ".
وجدد تأكيده على حرصه على عدم إراقة الدم اليمني الغالي الذي قال إن أحزاب المشترك "تجرنا إليه" .
وقال "نعرف ان الحرب الأهلية لها عواقبها ليس على اليمن فقط بل على المنطقة ".
وراهن على انقسام المعارضين له والمطالبين بتنحية عن السلطة لأنهم " لصوص" – حد قوله – وقال
" نتحداهم ان يصمدوا هم يتآكلون شيئا فشيئا في كل أنحاء اليمن ويعرفون حجمهم الذي لا يتعدى ساحة التغيير بجامعة صنعاء وبعض شوارع مدن اليمن" .
وقال ان الذين انضموا إليهم "المحتجون" من الوزراء والعسكريين كانوا مجموعة " لصوص وناهبي المال العام ومهربي النفط إلى أفريقيا والان يدعون الطهارة " .
وأضاف " الأزمة فرزت من هم الشجعان الذين يصمدون في الازمات من المهرولين والمتساقطين الذين يريدون ان يرتبوا أوضاعهم الى مابعد سقوط النظام وهذا حلم بعيد المنال عليهم ".
وجدد الرئيس اليمني استعداده لترك السلطة مشترطا لذلك ان يتم عبر صناديق الاقتراع أو اجراءانتخابات برلمانية او رئاسية وقال ان اللقاء المشترك " يريد القفز على الواقع وتجاوز الديمقراطية والتعددية السياسية ".
وأكد على ان التغيير أمر مطلوب لكن دون استخدام الفوضى والفتن وقتل النفس المحرمة وقطع الطرقات وتخريب المنشأت العامة، معتبرا ان مطالب الشباب هي مطالب الشعب ومؤكدا دعمه لمطالبهم في الحرية والعدالة والمساواة واعتبرها مطالب واقعية، واقترح عليهم إنشاء حزب سياسي خاص بهم ليتم سماع صوتهم عبر الأطر الحزبية.
صالح وأمام قيادات عسكرية في الكلية الحربية اتهم معارضيه بتلقي أموال من دول لم يحددها.
وقال إن أحزاب المعارضة تتلقي أموال " مدنسة " من اجل إسقاط النظام ,معتبرا ان من انضم إليهم كانوا محتالين ومجموعة لصوص من اكبر علمائهم، الى أصغرهم. ووصفهم " بالحاقدين على الشعب اليمني الذي لن يقبل الدجل والخديعة منهم ".
وجدد تأكيده على حرصه على عدم إراقة الدم اليمني الغالي الذي قال إن أحزاب المشترك "تجرنا إليه" .
وقال "نعرف ان الحرب الأهلية لها عواقبها ليس على اليمن فقط بل على المنطقة ".
وراهن على انقسام المعارضين له والمطالبين بتنحية عن السلطة لأنهم " لصوص" – حد قوله – وقال
" نتحداهم ان يصمدوا هم يتآكلون شيئا فشيئا في كل أنحاء اليمن ويعرفون حجمهم الذي لا يتعدى ساحة التغيير بجامعة صنعاء وبعض شوارع مدن اليمن" .
وقال ان الذين انضموا إليهم "المحتجون" من الوزراء والعسكريين كانوا مجموعة " لصوص وناهبي المال العام ومهربي النفط إلى أفريقيا والان يدعون الطهارة " .
وأضاف " الأزمة فرزت من هم الشجعان الذين يصمدون في الازمات من المهرولين والمتساقطين الذين يريدون ان يرتبوا أوضاعهم الى مابعد سقوط النظام وهذا حلم بعيد المنال عليهم ".
وجدد الرئيس اليمني استعداده لترك السلطة مشترطا لذلك ان يتم عبر صناديق الاقتراع أو اجراءانتخابات برلمانية او رئاسية وقال ان اللقاء المشترك " يريد القفز على الواقع وتجاوز الديمقراطية والتعددية السياسية ".
وأكد على ان التغيير أمر مطلوب لكن دون استخدام الفوضى والفتن وقتل النفس المحرمة وقطع الطرقات وتخريب المنشأت العامة، معتبرا ان مطالب الشباب هي مطالب الشعب ومؤكدا دعمه لمطالبهم في الحرية والعدالة والمساواة واعتبرها مطالب واقعية، واقترح عليهم إنشاء حزب سياسي خاص بهم ليتم سماع صوتهم عبر الأطر الحزبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق