الأحد، 30 يناير 2011

من اجمل النكات العربيه واليمنيه

فد يوم مدرس وجه سؤال للطلاب وكلهم: شنو الحيوان اللي يولد بالسنة مرتين؟
كام طالب وجاوبه كلله: الماعز.
كلله: عفية ابني إنت أبوك شيشتغل؟
كلله: طبيب.
كلله: عفية هيج ولد الأطباء يفتهمون.
سأل سؤال ثاني كللهم: شنو الحيوان إلي يطير وعنده ريش؟
كام طالب ثاني ردله كلله: التمساح.
كلله: أيا غبي! إنت أبوك شيشتغل؟
كلله مدير المخابرات.
كلله الأستاذ: هو التمساح إذا يشد حيلة ويتوكل على الله يطير، قابل الطيارات أحسن من عنده.



فأر ديجر أسد ميت شاف حيوانات الغابة كلها تصفكله كلهم: هو آني هيج، من أضوج ما أرحم.

***
فأر محشش كال كل البزازين جوة قندرتي, اندار شاف هر أسود كال: بس أبو سمرة على 
الاتصالات العراقية: إن صاحب الرقم الذي طلبته قد يكون انفجرت عليه مفخخة أو تم خطفه حاول الاتصال مرة ثانية بلكت الله بعدة بي نفس.

******
أحد لزموه عصابة ورادوا يعرفوه سني لو شيعي، كلوله: إنت منين؟
كال عراقي.
كلوله: منين من العراق؟
كال: من الأنبار وساكن بالنجف وولادتي بدهوك.
كلوله: زين شسمك؟
كال: اسمي محمد علي عمر البرازاني.
كلوله: أنت شتحب؟
كال: أحب الله ورسوله والصحابة.
كلوله: شتشوف يا قناة؟
كال: العراقية والزوراء والجزيرة والشرف والفرات.
كلوله: شتشرب؟
كال: بطل ماي، نص بطل من الفرات ونص بطل من دجلة.
******
محشش كامش الدجاجة ويضرب بيها ويگول: ياولّي كل يوم بيض!! ماكو فد يوم جبن.. گيمر؟


******


واحد أكل قطعة ماجي اتخربط وراح للطبيب كلله: شماكل؟
كلله: جكليتة أم الديج.
******
مكبسل راح ويه واحد سكران متحف الآثار العراقية .. وكفوا عند تمثال سومري قديم كلش مكتوب عليه 750 ق.م.
فالمكبسل يسأل صاحبه ويكوله: كولي يعني شنو 750 ق.م ؟؟
الثاني كلله: هاي يمكن رقم السيارة اللي داسته.
دات يوم قرر ابليس ان يغادر اليمن رسميا بعد ان ضاقت به السبل فقرر ضابط الهجره ان يبلغ الامر لوزير الداخليه فجاء الوزير لسؤال ابليس لمادا قررت مغادرة اليمن0
رد ابليس بزعل الشعب اليمني ناكر جميل ــ وقال انا الاعلمتهم السرقه والمسؤلين يبنوا القصور ويكتبوا هدا من فضل ربي

اثنين محشيشين قال الاول للثاني متى ولدت قال الاحد قال الثاني وانت قال الجمعة قال يااهبل الجمعة عطلة
0صرصور شاف صديقه في المستشفى قاله ؟ سلامات قال الله يسلمك عندنا الوالد مضروب بنعال ..... ههه
في واحدة صومالية ولدت خمسة عيال
اربعة منهم سود وواحد منهم ابيض ...
ليـــــــــــــــــــــــــــــش!!!!
الحبر خلص 

السبت، 29 يناير 2011

اروع واجمل ما قيل عن الغربه........!


الغربة: عبارة عن شعورة -لايمكن ان يتبادل بين شخصين- بالكآبة وعدم الرضى بمجرى الاحداث التي حصلت مؤخراً

ماذا قيل في الغربة؟؟

قـــيـــل في الغربة:
(هل يعلم الصّحبُ أني بعد فرقتهم
أبيت أرعى نجوم اليل سهرانا
أقضي الزمان ولا أقضي به وطراً
وأقطع الدهر أشواقا وأشجانا
ولا قريب إذا أصبحت في حزنٍ
إن الغريب حزين حيثما كانا)
_____________________
(تقول سعاد ما تغرّد طائر
على فنن إلا وانت كئيب
أجارتنا إنا غريبان ههنا
وكل غريب للغريب نسيب
أجارتنا إن الغريب وإن غدت
عليه غوادي الصالحات غريب
أجارتنا من يغترب يلقى للأذى
نوائب تقذي عينه فيشيب
يحن الى أوطانه وفؤاده له
بين أحناء الضلوع وجيب)
______________________
(جسمي معي غير أن الروح عندكم
فالجسم في غربة والروح في وطن
فليعجب الناس مني أن لي بدنا
لا روح فيه ولي روح بلا بدن)
_______________________
$(***أنا المظلوم و الدنيا رمتني .... أنا عايش في هالدنيا لحالي

سقاني الهم و الغربة سقتني .... غرابيل الشقى في أول و تالي 

كثير الناس بالأعذار جتني .... نسوني من عقب ما كنت غالي

نسوني الناس و حظوظي نستني .... و أنا ما بين حلي و ارتحالي***)$

الثلاثاء، 25 يناير 2011

ندأ لكل المغتربين!


 مهما طالت سنين الغربة بالمغتربين، فإنهم يظلون يعتقدون أن غربتهم عن أوطانهم مؤقتة، ولا بد من العودة إلى مرابع الصبا والشباب يوماً ما للاستمتاع بالحياة، وكأنما أعوام الغربة جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب

لاشك أنه شعور وطني جميل، لكنه أقرب إلى الكذب على النفس وتعليلها بالآمال الزائفة منه إلى الحقيقة.

فكم من المغتربين قضوا نحبهم في بلاد الغربة وهم يرنون للعودة إلى قراهم وبلداتهم القديمة !

وكم منهم ظل يؤجل العودة إلى مسقط الرأس حتى غزا الشيب رأسه دون أن يعود في النهاية، ودون أن يستمتع بحياة الاغتراب !

وكم منهم قاسى وعانى الأمرّين، وحرم نفسه من ملذات الحياة خارج الوطن كي يوفر الدريهمات التي جمعها كي يتمتع بها بعد العودة إلى دياره، ثم طالت به الغربة وانقضت السنون، وهو مستمر في تقتيره ومعاناته وانتظاره، على أمل التمتع مستقبلاً في ربوع الوطن، كما لو أنه قادر على تعويض الزمان ! 

وكم من المغتربين عادوا فعلاً بعد طول غياب، لكن لا ليستمتعوا بما جنوه من أرزاق في ديار الغربة، بل لينتقلوا إلى رحمة ربهم بعد عودتهم إلى بلادهم بقليل، وكأن الموت كان ذلك المستقبل الذي كانوا يرنون إليه !

لقد رهنوا القسم الأكبر من حياتهم لمستقبل ربما يأتي، وربما لا يأتي أبداً، وهو الاحتمال الأرجح ! 

لقد عرفت أناساً كثيرين تركوا بلدانهم وشدوا الرحال إلى بلاد الغربة لتحسين أحوالهم المعيشية.

وكم كنت أتعجب من أولئك الذين كانوا يعيشون عيشة البؤساء لسنوات وسنوات بعيداً عن أوطانهم، رغم يسر الحال نسبياً، وذلك بحجة أن الأموال التي جمعوها في بلدان الاغتراب يجب أن لا تمسها الأيدي لأنها مرصودة للعيش والاستمتاع في الوطن.

لقد شاهدت أشخاصاً يعيشون في بيوت معدمة، ولو سألتهم لماذا لا يغيرون أثاث المنزل المهترئ فأجابوك بأننا مغتربون، وهذا البلد ليس بلدنا، فلماذا نضيّع فيه فلوسنا، وكأنهم سيعيشون أكثر من عمر وأكثر من حياة ! 

ولا يقتصر الأمر على المغتربين البسطاء، بل يطال أيضاً الأغنياء منهم.

فكم أضحكني أحد الأثرياء قبل فترة عندما قال إنه لا يستمتع كثيراً بفيلته الفخمة وحديقته الغنــّاء في بلاد الغربة، رغم أنها قطعة من الجنة، والسبب هو أنه يوفر بهجته واستمتاعه للفيلا والحديقة اللتين سيبنيهما في بلده بعد العودة، على مبدأ أن المــُلك الذي ليس في بلدك لا هو لك ولا لولدك !!

وقد عرفت مغترباً أمضى زهرة شبابه في أمريكا اللاتينية، ولما عاد إلى الوطن بنا قصراً منيفاً، لكنه فارق الحياة قبل أن ينتهي تأثيث القصر بيوم !! 

كم يذكــّرني بعض المغتربين الذين يؤجلون سعادتم إلى المستقبل، كم يذكــّرونني بسذاجتي أيام الصغر، فذات مرة كنت استمع إلى أغنية كنا نحبها كثيرا أنا وأخوتي في ذلك الوقت، فلما سمعتها في الراديو ذات يوم، قمت على الفور بإطفاء الراديو حتى يأتي أشقائي ويستمعون معي إليها، ظناً مني أن الأغنية ستبقى تنتظرنا داخل الراديو حتى نفتحه ثانية.

ولما عاد أخي أسرعت إلى المذياع كي نسمع الأغنية سوية، فإذا بنشرة أخبار

إن حال الكثير من المغتربين أشبه بحال ذلك المخلوق الذي وضعوا له على عرنين أنفه شيئاً من دسم الزبدة، فتصور أن رائحة الزبدة تأتي إليه من بعيد أمامه، فأخذ يسعى إلى مصدرها، وهو غير مدرك أنها تفوح من رأس أنفه، فيتوه في تجواله وتفتيشه، لأنه يتقصى عن شيء لا وجود له في العالم الخارجي، بل هو قريب منه.

وهكذا حال المغتربين الذين يهرولون باتجاه المستقبل الذي ينتظرهم في أرض الوطن، فيتصورون أن السعادة هي أمامهم وليس حولهم

كم كان المفكر والمؤرخ البريطاني الشهير توماس كارلايل مصيباً عندما قال : " لا يصح أبداً أن ننشغل بما يقع بعيداً عن نظرنا وعن متناول أيدينا، بل يجب أن نهتم فقط بما هو موجود بين أيدينا بالفعل"

لقد كان السير ويليام أوسلير ينصح طلابه بأن يضغطوا في رؤوسهم على زر يقوم بإغلاق باب المستقبل بإحكام، على اعتبار أن الأيام الآتية لم تولد بعد، فلماذا تشغل نفسك بها وبهمومها.

إن المستقبل، حسب رأيه، هو اليوم، فليس هناك غد، وخلاص الإنسان هو الآن، الحاضر، لهذا كان ينصح طلابه بأن يدعوا الله كي يرزقهم خبز يومهم هذا. فخبز اليوم هو الخبز الوحيد الذي بوسعك تناوله

أما الشاعر الروماني هوراس فكان يقول قبل ثلاثين عاماً قبل الميلاد:"سعيد وحده ذلك الإنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك، فقد عشت يومي".

إن من أكثر الأشياء مدعاة للرثاء في الطبيعة الإنسانية أننا جميعاً نميل أحياناً للتوقف عن الحياة، ونحلم بامتلاك حديقة ورود سحرية في المستقبل – بدلاً من الاستمتاع بالزهور المتفتحة وراء نوافذنا اليوم. لماذا نكون حمقى هكذا، يتساءل ديل كارنيغي؟ أوليس الحياة في نسيج كل يوم وكل ساعة ؟

إن حال بعض المغتربين لأشبه بحال ذلك المتقاعد الذي كان يؤجل الكثير من مشاريعه حتى التقاعد. وعندما يحين التقاعد ينظر إلى حياته، فإذا بها وقد افتقدها تماماً وولت وانتهت.

إن معظم الناس يندمون على ما فاتهم ويقلقون على ما يخبئه لهم المستقبل، وذلك بدلاً من الاهتمام بالحاضر والعيش فيه.

ويقول دانتي في هذا السياق :"فكــّر في أن هذا اليوم الذي تحياه لن يأتي مرة أخرى. إن الحياة تنقضي وتمر بسرعة مذهلة. إننا في سباق مع الزمن. إن اليوم ملكنا وهو ملكية غالية جداً. إنها الملكية الوحيدة الأكيدة بالنسبة لنا"

لقد نظم الأديب الهندي الشهير كاليداسا قصيدة يجب على كل المغتربين وضعها على حيطان منازلهم.

تقول القصيدة : “تحية للفجر، انظر لهذا اليوم ! إنه الحياة، إنه روح الحياة في زمنه القصير. كل الحقائق الخاصة بوجود الإنسان: سعادة التقدم في العمر، مجد الموقف، روعة الجمال. إن الأمس هو مجرد حلم انقضى، والغد هو مجرد رؤيا، لكن إذا عشنا يومنا بصورة جيدة، فسوف نجعل من الأمس رؤيا للسعادة، وكل غد رؤيا مليئة بالأمل. فلتول اليوم اهتمامك إذن، فهكذا تؤدي تحية الفجر”. 

لمَ لا يسأل المغتربون عن أوطانهم السؤال التالي ويجيبون عليه، لعلهم يغيرون نظرتهم إلى الحياة في الغربة:

هل أقوم بتأجيل الحياة في بلاد الاغتراب من أجل الاستمتاع بمستقبل هـُلامي في بلادي، أو من أجل التشوق إلى حديقة زهور سحرية في الأفق البعيد؟ 

كم أجد نفسي مجبراً على أن أردد مع عمر الخيام في رائعته (رباعيات):

لا تشغل البال بماضي الزمان ولا بآتي العيش قبل الأوان،
واغنم من الحاضر لذاته فليس في طبع الليالي الأمان.

الجمعة، 21 يناير 2011

قصيدة شعرية عن معاناة المغترب

  • أنا المغترب يا طير بلغ رسالتي=إلى الأهل والأحباب وصّل رسالته 




  

ســلامــي وأشــواقــي لأهــلــي وأســرتـــيلـقـاهــم مــنــى قـلـبــي وغــايــة سـعــادتــه
هــم الـكـنـز والـثــروة وهـــم كـــل راحـتــيوفـــي وسـطـهـم يـنـعــم فــــؤادي بـراحـتــه
إذا أتـخـبـروك يـــا طــيــر عــنــي وحـالـتــيتـوضــح لـهــم كـيــف الـمـهـاجـر وحـالـتــه
غريـب الوطـن والأهــل فــي أرض غربـتـييـعـانـي مـــن الـفـرقـة فـــي أيـــام غـربـتــه
بـعـيـداً عـــن أحـبـابـي وأرضـــي وديــرتــيحـيـاتــي بــــلا قـيـمــة وروحــــي مـشـتـتــه
وحـيـد مــن يواسـيـنـي بـحـزنـي ووحـشـتـيومــن لــي يـــداوي جـــرح قـلـبـي وكـربـتـه
حـنـيـنـي ولــــو يُـسـمــع حـنـيـنـي وحـنـتــيجـبــل يـــام أو هـيــلان مـضـمــون هــزتــه
مــن الـشـوق لـلأوطــان شـوقــي ولهـفـتـيوغـايــة مـــرادي مـوطـنــي بــــل وغـايـتــه
بــلادي وأرضــي هــي شـمـوخـي وعـزتــيوفـيـهـا يـنــال الـشـخــص طـبـعــاً مـكـانـتـه
فــداء موطـنـي روحـــي وقـلـبـي ومهـجـتـيتهـون المنايـا لجـل مجـده وعزتـه

نصائح للمغترب.........



كن كما كنت في وطنك كماكان اباك وجدك ...
حافظ على هويتك وشخصيتك الاصيله التي نشأت في كنف اهلك وجيرانك وحارتك


تذكر انك ابن ذكريات لايمحيهاالتاريخ فكل حجر في وطنك حفرت عليه ذكرياتك 

واياك ان تنتمي للغرب ضعفا او عجابا فنحن لاينقصنا شئ فنحن ابناء تاريخ وحضاره ينحني العالم لها

واياك ان تشعر بالعار لاصولك كما فعل البعض الذين باعوا انفسهم بارخص الاثمان ليبكوا طول الدهر على النفس التي فقدوها


كن كما كنت وافرض نفسك بقوه وتمسك بذاتك يحترمك الجميع

الأربعاء، 19 يناير 2011

فوائدالغربه.................هل حقيقيه!!

      سأضرب في طول البلاد وعرضها ... أنال مرادي أو أموت غريبـافإن تلفت نفسي فلله درهــــا ... وإن سلمت كان الرجوع قريبا  رغم قسوتها ...... ورغم مرارتها لابد أن ننصف الغربة ونذكر لها فوائد :

1- تجعلك منفتح على العالم الذي كنت تتخيله فتتوسع في داخلك دائرة المعارف .

2- تجعلك تعرف قيمة البلد الذي أنت منه والذي ربما غادرته وأنت سعيد بذلك .

3- تجعل أهلك وأصحابك ينسون زلاتك ويذكروك مع تنهيدة شوق .

4- تجعل قلبك ارق لأهلك الذين ربما كنت قاسٍ معهم
وفي قصيده اخرى له قال:

ما في المقام لذي عـقـل وذي أدب ... من راحة فدع الأوطان واغتـرب
سافر تجد عوضـا عمن تفارقــه ... وانْصَبْ فإن لذيذ العيش في النَّصب
إني رأيت ركـود الـماء يفســده ... إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب
والأسد لولا فراق الغاب ما افترست ... والسهم لولا فراق القوس لم يصب
والشمس لو وقفت في الفلك دائمة ... لملَّها الناس من عجم ومن عـرب
والتِّبرُ كالتُّـرب مُلقى في أماكنـه ... والعود في أرضه نوع من الحطب
فإن تغرّب هـذا عـَزّ مطلبـــه ... وإن تغرب ذاك عـزّ كالذهــب

وكما قال أيضا الامام علي بن أبي طالب رضى الله عنه في فوائد السفر والغربة :

تغرب عن الأوطان في طلب العلا 
وسـافر ففي الأسفار خمس فوائد
تـفرج هـم واكـتساب مـعيشة
وعـلم وآداب وصـحبة مـاجد
فـإن قـيل في الأسفار هم وكربة 
وتـشتيت شمل وارتكاب الشدائد
فـموت الـفتى خير له من حياته 
بـدار هـوان بـين واش وحاسد 

وقال في حكمة السفر

سـافر تـجد عـوضا عمن تفارقه
وانصب فإن لذيذ العيش في النصب
مـا فـي المقام لذي لب وذي أدب 
مـعزة فـاترك الأوطان واغترب
إنـي رأيـت وقـوف الماء يفسده
إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب
والـبدر لـولا أفول منه ما نظرت 
إلـيه فـي كـل حين عين مرتقب
والأسد لولا فراق الغاب ما قنصت
والسهم لولا فراق القوس لم يصب
والـتبر كـالتبر مـلقى في معادنه
والعود في أرضه نوع من الحطب
فـإن تـغرب هـذا عـز مـطلبه
وإن أقـام فـلا يـعلو إلى الرتب

هذا الموضوع من تجميعي وهذه الابيات اخترناها لكم من قصائد الامام الشافعي عن الغربة 
وعن الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه انتقينا لكم فوائد السف

الثلاثاء، 18 يناير 2011

الغربــة وهموم الوطن لدى المغـترب اليمني!!

مررت بكابينة اتصالات فوجدت طوابير من البشر مصطفة أمام هذه الكابينة تذكرني بتلك الأيام السوداء .. أيام الطوابير التي كان المواطن اليمني يقفها أمام الجمعيات التعاونية في ظل الحكم الشمولي قبل الوحدة اليمنية المباركة.
قادني فضولي للاستطلاع! نعم إنه حب الاستطلاع لدى الإنسان.. فأوقفت سيارتي جانباً وترجلت منها متوجها صوب تلك الطوابير،  وعند وصولي إلى نهاية الطابور وجدت وجوهاً شاحبة سمراء، فعرفت أنها الوجوه اليمانية. فقـلت في نفسي ما سر هذه الطوابير؟ سالت احد الأخوة لماذا كل هذه التجمعات؟ فرد قائلا:  يشتوا يتصلوا إلى البلاد يا خبير.. يطمئنوا على الأهل.
ورغم انتشار الهواتف النقالة ( الجوال) إلا أنها لم تف بالغرض لدى المواطن اليمني .. هكذا هو الشوق إلى الوطن والأهل والأحباء، والحنين إليهم . فلسـان حال المغترب اليمني مهما تغرب وابتعد عن الوطن إلا انه يظل حاملا هموم الوطن محتفظا بحبه في دمائه وقلبه.. فحب الوطن من الإيمان..
كلمة طالما رددها أبناء اليمن وهي كلمة تقال:  في المناسبات فيقال: في الأوطان لمن أردت تهنئته بالمناسبة، وأبناء محافظة حضرموت الحبيبة يقولون: القابلة في الوطن إنشاء الله. كلمتان لهما معنى واحد لدى المغترب اليمني.  التمني وليس غير التمني. أن تكون المناسبة القادمة في الوطن..  هواجس المغترب اليمني كثيرة واحلامه كبيرة والوطن في مخيلاته لا تفارقه دقيقة من عمره, ولكن عوامل الزمن وقسوة الغربة تفقد المغترب اليمني الإدراك الحقيقي في اتخاذه للقرار المناسب!! لماذا؟ لأنه شارد الذهن ومشتت الفكر، هل هو يمني؟ أم هو مغترب؟
ماذا يصنفه القانون اليمني؟ هل له حقوق المواطنة والعيش في الوطن اليمني؟ أم أنه قد كتب عليه شقاء الاغتراب وعذاب التشرد؟ وكيف ينظر إليه المجتمع في بلاد المهجر وفي الوطن الأصل؟ وهل حقوقه مصانة وإنسانيته محترم ؟ وهل له الحق في التعليم في المدارس والجامعات الوطنية أم انه مجرد مواطن في الاحتياط أو لنقول تكملة عدد؟
هذه الأسئلة تطارد المواطن اليمني في بلاد الاغتراب ليلا ونهارا فلم يجد لها الإجابة- خاصة عندما يصطدم بالواقع الملموس.. فمثلا عندما يشد الرحال ويحزم الأمتعة عائداً إلى الوطن، حاملاً أحلاماً سعيدة وآمالاً عريضة في العودة إلى الوطن للاستقرار وقضاء ما تبقى من عمره في ربوع الوطن الحبيب الذي أفتقده كثيراً وأفتقد حبه له وحنانه وتشوق كثيرا للعيش تحت سمائه وشمسه، ولكن وما أدراك ما لكن؟  لا تبقي ولا تذر لواحة للبشر عليها وحوش من بشر، تهدر كل ضمائر البشر، وتذيب الصخر وتحرق الشجر.. إنهم سماسرة الفساد وأعداء الاقتصاد وسرطان التنمية اليمنية .
أسطول من المفسدين نراهم في مفاصل الدولة والمجتمع حتى المرافق التابعة للقطاع الخاص لم يسلم هو الأخر منهم بل أن هؤلاء المفسدين الظالمين لم يكتفوا بما قاموا  ويقومون به داخل الوطن بل امتدت أياديهم الخبيثة إلى خارج الوطن وبدءوا يصدرون خبراتهم إلى خارج الوطن اليمني، يقودون عصابات التهريب وبيع البشر والسطو على مقدرات الوطن الحبيب اليمن السعيد، ومن هنا أتساءل: هل عدنا إلى أيام بيع العبيد وتجارة الرقيق في سوق عكاظ واليمامة وغيرها..؟
شاهدنا الكثير  وعايشنا  أكثر في بلاد  الاغتراب، وجروح الوطن تنـزف دماً غالياً في ظل غياب الطبيب المتخصص لوقف هذا النزيف.. الدم اليمني فَقِدَ تَخثُره فأين هم الجراحون؟ نعم إن الورم الخبيث الذي أصيب به الوطن لم تنفع معه اليوم العقاقير والمهدءات ولا المسكنات الطبية ! إن هذا المرض بحاجة إلى من يستأصله من مواضعه في عملية جراحية جريئة وكبيرة , وتحتاج إلى طاقم طبي متمكن وماهر يتم اختيار اعضائه من أطباء متخصصون في جراحة أمراض السرطان والأورام الخبيثة وأمراض الدم التي دائما ما تصاب به الأوطان. نعم من ينظر إلى حال اليمن وما وصلت إليه وينظر إلى أبناء اليمن في كثير من البلدان بالتأكيد سوف يشفق عليهم كثيرا رحمتاً بهم وبما هم فيه لماذا؟  لأن المواطن اليمني من بين مواطني الدول الأخرى تجده حاملا هموم الوطن فوق رأسه ويتمنى لو انه يمتلك عصى موسى وملك سليمان ليقلب الطاولة على رأس الفساد والمفسدين..
هل الفساد والمفسدين قد أصبحوا اليوم إخطبوطاً؟ أم أنه سرطان انتشر في الجسم اليمني ويصعب اليوم علاجه، ولا بد من تدخل جراحي لاستئصاله؟ أين نحن اليوم من دعوة الأخ الرئيس علي عبد الله صالح المباركة لمحاربة الفساد والمفسدين وطوابير خفافيش الظلام؟ لماذا يحارب المغترب اليمني في وطنه؟ ولماذا يتعمد البعض تطفيشه في أروقة الدوائر الحكومية ومرافق الدولة المختلفة؟ ولماذا يوهم بأنه  عضو غير مرغوب به في وطنه؟ ولماذا يحرم من استثمار أمواله في وطنه؟ وما هي الفائدة وهل الأجنبي أهم من ابن الوطن؟
أسأله كثيرة وكبيرة لا يستطيع الإجابة عنها أحدا حتى سائلها نفسه في حيرة لا يجد الإجابة عنها !! إذن ما العمل؟هنا نقف أمام شيء واحد وهو العودة إلى الله بالدعاء و من ثم إلى قائد المسيرة اليمانية المظفرة الأخ المشير / علي عبد الله صالح رجل المواقف الصعبة وهو الوحيد الذي يستطيع الإجابة عن هذه الأسئلة عملياً وإذا قال فعل..
نعم إن أقوال الأخ الرئيس علي عبد الله صالح دائماً تقرن بالأفعال إننا نتمنى أن يجد الطاقم الطبي المتخصص في جراحة أورام السرطان الخبيثة ليوكل له إجراء عمليات جراحية لكل الأورام السرطانية الخبيثة التي ا صيب بها الوطن اليمني نظير ما قاموا به أبطالها.من عباقرة الفساد المتخصصين في إذلال الوطن الداعين إلى استمرار الحال على ما هو عليه.
اليمن مليئة بالوطنين الشرفاء ولكنهم لم يجدوا لهم الفرصة بل لم تتح لهم فرصة العمل لأجل التصحيح فالحرس القديم ممن ينتمون إلى عالم توريث الوظيفة لا يمكن أن يتنازلوا عن نظرياتهم التي تقول: الوظيفة حق مكتسب ،وللموظف الحق في توريثها لأبنائه وعشيرته من بعده حتى قيام الساعة ، وهكذا الفساد أيضا أصبح متوارثا أبا عن جد !
إذا: ماذا نتمنى على الأخ الرئيس علي عبد الله صالح ؟ إننا نتمنى منه أن يقود ثورة لا هوادة لها ضد الفساد والمفسدين والقضاء على نظريات توريث الوظيفة، والعمل على إرساء قاعدة الكفاءة والمؤهلات العلمية. أي{ علمية الوظيفة، و لـيـس وراثية الوظيفة}.
إننا نتمنى منه أن يفعلها قبل إن يستفحل أمرها وتصبح قاعدة يستند عليها المفسدين، فاستمرار الأخ الرئيس علي عبد الله صالح في نهجه الوطني الديمقراطي هو استمرار للتنمية والإصلاح المالي والإداري. وهذا ما لا ترغب به المعارضة والتي رأينا موقفها من قانون محاربة الفساد يوم أمس في مجلس النواب فصاحب المصلحة لا يحب إن يكون هناك صوت يقول لا للفساد فاستمرار الوضع على ما هو علية لا يجوز مطلقاً، والمعيار العلمي يجب إن يكون هو قياس تولي الوظيفة العامة في يمن 22 مايو1990م ... هل يعقل أن يكون مدير عام في مصلحة أو وزارة  لا يحمل حتى شهادة الصف الثالث ابتدائي؟ في حين أن الموظف البسيط يحمل شهادة علمية بدرجات عالية. إنها معادلة صعبة جدا!
المدير يقود عالم من الأمراض الإدارية بجهالة أو بقصد لأجل إبقاء الأمور تحت السيطرة كما يقولون, والموظف الذي سهر الليالي والأيام حتى حصل على مؤهله العلمي حالماً أن يعود ليساهم في صنع غداً مشرقاً لوطنه. يعود فيصطدم بطابور من موظفي نظرية التوريث. يتداولون الكرسي فيما بينهم، فكلما ذهبت أمة جاءت أممٌ غيرها ومن نفس الفصيلة ومعها فيروس المرض الإداري القاتل.
 تحدثنا مع الكثير ممن زاروا الوطن بقصد الاستثمار بل الاستقرار، ولكننا وجدنا عندهم الكثير من الإحباط والتذمر والامتعاض من الشللية والسلالية والعصبية المناطقية التي تمارس في وطني الحبيب، حتى أن البعض يقول: والألم يعصره انه لا يستطيع استثمار أمواله في بلاد فيها كل شيء للقوي وكل شيء لابد أن يكون له حماية كيف؟
يقول: عندما ذهبت إلى اليمن لأجل الاستثمار ومن أول يوم بدأت اسأل فيها عن التسهيلات الممنوحة للمستثمر اليمني، والأجنبي على حد سواء ويقول : فوجئت بشخصية مهمة ممن ينتمون إلى عالم الوظيفة الوراثية يطلب مني أن يكون شريكاً بالحماية!!  فقلت له هذه نظرية جديدة في عالم الاقتصاد والمال! كيف شراكة بالحماية، لم افهم؟ قال: أنت مستثمر بالمال، وأنا مستثمر بتوفير الحماية لك ولمالك، وهذا يوفر لك الاطمئنان على مالك ونفسك.
أشياء غريبة تحدث في اليمن هكذا يقول: الأخ المستثمر وفعلاً عاد أدراجه من حيث أتى كيف يغامر في الاستثمار في وضع غير واضح المعالم وفيه هكذا مسئولين، وهكذا رجال يهدمون ولا يبنون؟ نحن نعرف انه هناك مسئولين يحملون على عاتقهم تنمية الوطن وتقدمة وتطوره ولديهم الاستعداد لأن يبذلون كل ما بوسعهم لأجل سعادة المواطن اليمني فهم الشرفاء الوطنيون ولكنهم يقابلون طوابير من خفافيش الظلام ممن ينتمون إلى نظرية الوظيفة الوراثية والمتماسكين فيما بينهم فلا يتركون فرصة تتيح لهم إلا واستغلوها.
ومن هنا تأت  الحاجة الملحة لمحاربة هذه الخفافيش الظلامية التي دائماً ما تعيش إلا في الظلام والسلاح الوحيد لمحاربتهم هو توفير الضوء وإزاحة الظلام بخفافيشه وأنا على ثقة بان هذا اليوم قد قرب موعده وان الأخ الرئيس علي عبد الله صالح حفظة الله سوف يضغط على زر الإضاءة معلنا انتهاء عهد الظلام بخفافيشه وانه سوف يستبدل نظرية الوظيفة الوراثية بنظرية العصر{الكفاءة العلمية والمساواة بين أبناء الوطن الواحد}. وان عهد الحماية قد ولا بلا رجعة وانه باستطاعة كل مستثمر أن يستثمر أمواله بحرية تامة واستقلالية وبعيداً عن الشراكة بالحماية!! فالدولة هي المسئولة عن توفير الحماية والأمن للجميع مواطنون ومستثمرون وموظفين فالأمن والجيش هما من يحمي الجميع !!
نحن ألان في عصر العولمة فالعالم أصبح قرية واحدة. فهل سنظل نقبع في العصور الحجرية؟ وهل سنبقى بعيدين عن العالم من حولنا؟ متى سنعلم أننا نعيش عصر الثورة المعلوماتية العلمية؟  ومتى سنعرف أن عصر الوظيفة الوراثية قد انتهى بعصر العولمة الحديثة؟ وأننا إذا ظللنا بهذه العقلية التي قوقعنا أنفسنا فيها فسنظل نعاشر التخلف طالما حيينا ؟ إنها قضية معقدة.  إنها قضية ضياع الضمير الوطني .. إنها قضية النفسيات المريضة بداء العظمة وداء الوجاهة وداء النفوذ والاحتماء بالقبيلة.. إنها قضية وطنية تتطلب من الجميع التفكير الجدي بها!
إلى متى سنبقى نغرد خارج السرب ؟ إنني على ثقة بان الوقت قد حان للتغير الروتيني الذي ورثناه. هذا الروتين الذي مل هو نفسه مننا، فلم يعد لدية القابلية لما نفعله  وأضحى يطالب بالرحيل من اليمن ولكن حراسه يأبون إلا إن يبقى بينهم حتى لا ؟؟؟؟!!
نحن لسنا ضد فئة لصالح فئة!! بل نحن ننادي بضرورة أن يأخذ كل يمني دوره. يجب علينا أن نُفَعِّل نظرية الرجل المناسب في المكان المناسب، ومتى حكمنا عقولنا وصحية ضمائرنا عندها ستكون لدينا ثقة في أنفسنا ونستطيع بعدها الوقوف ضد الفساد وعناصره وبشجاعة وثقة وسلاح الضمير الحي.. سلاح الوطنية الحقة . حتى عناصر الفساد أنفسهم سيجبرون على تغير أنفسهم.  عندما يكتشفون انه لا مكان لهم في مجتمع يمني  يتسلح بسلاح الوطنية والضمير اليقظ ، ويحتكم إلى نظرية الوظيفة العلمية، والكفاءة بدلاً من نظرية الوظيفة الوراثية.
إننا بحاجة إلى تفعيل نظرية الثواب والعقاب، وبحاجة إلى النداء بصوت عالي قائلين: إن عصر الحماية قد انتهى منذ عصور وان العقليات التي لا تزال  تختزل هذه الأفكار المتهالكة والمنقرضة ولم تبق إلا في عقولهم المريضة عليها إن تذهب إلى المصحات العقلية كي تشفى منه.
أن عصر الثورة الإدارية التي يقودها الأخ الرئيس علي عبد الله صالح حفظة الله هي الكفيلة وحدها بإزالة هذه الأمراض، وإنني على ثقة بأن صفوة أعضاء المؤتمر الشعبي العام سيعملون بجد ونشاط لتنفيذ قرارات وتوصيات المؤتمر العام السابع الذي عقد في العاصمة التجارية عدن وسيعملون على تصحيح الانحراف في الحكومة، وتثقيف العقليات المريضة لأن عصر المجاملات لم يعد معمول به في زمن نحن بأشد الحاجة لأن تكون الأمانة الوظيفية هي التي تحكم العمل الوظيفي، وليست المجاملة في الوظيفة. فهنيئا لقائدنا العظيم الأخ المشير: علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية اليمنية، وهنيئاً للمؤتمر الشعبي العام بمناسبة التصويت بالموافقة على قانون مكافحة الفساد في مجلس النواب هذا القانون الذي تُعلق الآمال الكبيرة علية في اجتثاث الفساد والمفسدين من يمن 22 مايو 1990م..

أصعب دقائق المغترب اليمني

- الدقيقة التي توصل فيها إلى الرياض فيقول لك مكتب بيع الفيز كفيلك يجيزان
1- الدقيقة التي تنام فيها شهر في العزبة حتى تصدر الإقامة
2- الدقيقة التي يقال لك فيها في شغل بمطعم دوام 17 ساعة
3- الدقيقة التي يتنهوتونك الزبائن وصاحب المطعم فتترك الشغل
4- الدقيقة التي تخرج فيها إلى الشارع فيأخذك باص المتسولين
5- الدقيقة التي يقول لك ولا كلمة يا أبو يمن
7- الدقيقة التي تحسب فيها كم باقي أشهر على تجديد الإقامة
8- الدقيقة التي يقول لك كفيلك 5000 ريال تجديد سنة مع التأمين الصحي
9- الدقيقة التي تروح تستلف من أحد الأصدقاء فلوس
10- الدقيقة التي يقول لك كفيلك شوف لك كفيل ثاني
11- الدقيقة التي تعلم فيها أن نقل الكفالة يكلف أقل شيء 7000 ألف ريال
12- الدقيقة التي يتصلوا لك من القرية في مرض يستدعي دخول المدينة
14- الدقيقة التي تعد فيها سنين الغربة وأيامها وأنت صفر على الشمال
15-
16- الدقيقة التي تسمع في الأخبار عن الجالية اليمنية ولا بوه في الواقع شيء شذر مذر كل واحد بجهة
17- الدقيقة التي يقول لك الوالد فيها يالله يبني روح نفرح بك قبل ما أموت
18-
19- الدقيقة التي ترى فيها وطنك يتمزق وأنت لا تستطيع أن تفعل له شيء
20- الدقيقة ...................................................................!!!!!!

الـــــــــــــــــــــــــــصلاه والـــــــــــــــــعمر الجديد

إن أروع عمل يقوم به المؤمن هو الصلاة بين يدي الله تعالى، فما هي فوائد الصلاة وهل ترتبط بالعمر المديد والسعيد، لنتأمل....

الأحد، 16 يناير 2011

وأحـــــــــة المغترب اليمني: أنضر وتأمل الى يديك !!!!

وأحـــــــــة المغترب اليمني: أنضر وتأمل الى يديك !!!!

أنضر وتأمل الى يديك !!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

هل تعلم ما سر الخطوط التي في يديك؟؟

تريد أن تعرف سر الخطوط التى فى الكــــف


ألم تلاحظ الخطوط الغريبة التي بيدك؟؟؟


ألم تستغرب منها مامعناها ومافائدتها ؟؟


ألم تسأل نفسك يوما ما هى؟؟


انظر ليــــــــــدك اليمنىماذا ترى؟؟


ترى خطوطاً تشكل الرقم 18 واليسرى؟


ايضاً خطوطاً تشكل رقم وهو 81!!


والان اجــــــــــــــمع الرقمــــــــــين


18 + 81 = 99
99ـ ـ ــ ــ ــ ــ ـ ـ ـ ـ > وهي عدد أسماء الله الحسنى!!!


والان إطــــــــــــــــرح الرقمـــــــــــــــين


81 -18 = 63

63 ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـــ ـ ـ > وهي عمر نبي الرحمه محمد صلى الله عليه وسلم


المعنـــــــــــــــــــــــــ ـى !!


إن هذهِ الارقام المكتوبه على يديك تعني عدد أسماء الله الحسنى


إذاً مافـــــــــــــــــــــــــائ دتها


يقول الرسول الكريم عليه الصلاه والسلام في حديثه الشريف


" أنـــه يُستحب أن يلعق الانسان يديهِ بعد انتهائهِ من الأكل "


وقد إكتشف العلماء حديثاً يقول (بما معناه) انه بعد الأكل يقوم الجسم بفرز مادة


إذا ما لوعقت فإنها تقوم بتسهيل عمليه الهضم ومنع حالة الخمول


أتود أن تعلم من أين تأتي هذه المادة ؟؟


إنها من تلك الخطوط التي بيدك سبـــــــــــــــــــحان الله
انشالله ينال على اعجابكم ,,,,,